2015/06/28

وكالات ومؤسسات الدعاية والإعلام في البحرين

البحرين للخدمات الإعلامية
www.bmsbh.com

أوال بلاستيك
awalplastics.net

دا دي دو
www.dadedo.com

جي إم آي
www.gmi-net.com

ميراج للدعاية والإعلان

mirajmedia.com

إعلانات ألماس 
almasbh.com

سمارت تاش
smarttouch.com

مجموعة البيان الرعلامية 
www.amg.bh

كساب
www.kassabmedia.com

ماركوم الخليج
gulfmarcom.com

يونايتد ميديا
www.unitedmedia1.com


النافذة للإعلان والعلاقات العامة 

www.alnafetha1.com



مطبعة الشرقية
www.oriental-press.com

مؤسسة الهلال لتوزيع الصحف والإعلانات
www.alhilal-corp.com

مطبعة السامر 
www.alsamerpress.net

مطبعة أوال 
www.awalpress.com


2015/03/21

آخر الاعمال اللطيفة

لماذا كل هذا الهم ـ ـ ـ

نشحن النفس من الصباح وحتى اخر لحظة قبيل النوم, نشحنها بالتوتر والقلق والتفكير الزائد ليتراكم هذا السم في داخل أعماق أنفسنا ولتطغى صورته على سطح الواقع على شكل مرض جسدي او نفسي يقلل من عزيمتنا و ارادتناـ

نحاول قدر المستطاع أن تغلب عليه ولكن لقلة خبرتنا بدل من أن نتغلب عليه, نزيده ونزيده ونزيده ليشق عنانه على ظهورناـ

اليوم تثبت جميع الدراسات أن التوتر والقلق إزاء فعل ما او حتى كلمة ما أو موقف, تقلل من عمر الانسان وتزيد من وزنه وتزيد من علامات العجز والأدهى ما تلعبه هذه السموم في الجهاز المناعي ـ

لماذا؟ كل هذا الهم والاكتئاب والصيحة ـ هل كل هذا من أجل رضا الله ورضا الوالدين . هل كل هذا من أجل خاتمة طيبة تشفع لنا تدخلنا تلك الجنة التي طالما سمعنا عنها.

لا ـ ـ كل هذا من أجل رضا البشر الذين لا يقدمون ولا يأخرون حتى . كل هذا من أجل درجة دنيوية قبيحة ستزول بعد أن يقضى القضاء ـ

الان حاول أن لا تتعب عقلك روحك جسدك من أجل درجة تساوي صفر أو أقل منه. بل حاول أن تتأمل تتنفس و تستمتع قبل أن يحول بك المطاف لأقرب مستشفى تتعالج فيه من مرض لا علاج له .

2015/01/02

تمت العملية بنجاح

بعون من الله وبعد جهد جهيد أنهيت دراستي الجامعية بدرجة الباكلريوس وها أنا أبحث عن مأوى في مجال دراستي كي أبدأ قصة عشق بيني وبين عملي الجديد وكلي أمل بما يكتبه الله لي ، ولكني أسأله اللطف .

٦ سنوات في الجامعة شيء مخزي للأمانة لكن لن أنسى أن هذه الست سنوات العجاف منها نصف سنة خسارة ، ومن وضعني في خسارتها الأستاذ الفاضل الدكتور إبراهيم جناحي رئيس جامعة البحرين الذي وقع على ورقة استبعادي من الجامعة بحجة إحتجاجات ٢٠١١  . لن أنسى مافعله الأستاذ الفاضل ومن دون أي نقطة تدل على أني كذا وهكذا ! .



أخيرا رغم الفصل التعسفي ورغم التأخير ها زنا أرفع الرأس متفوق في تخصصي ، وكما قلناها مسبقاً إعلامي وغصبا عليهم . 

2014/11/13

مقال مقتبس للكاتبة مريم الشروقي

بصوتك تقدر... تبلع القهر!
مريم الشروقي

شعار جميل لكل من فكّر بالتصويت لمجلس النواب موديل 2014، ولو رجع بنا التاريخ إلى مجلس النواب موديل 2002 و2006 و2010، لوجدنا بأنّ نفس الوجوه والأفكار والناخبين على اختلاف الأماكن تتكرّر، فالنوّاب أغلبهم لم تتغيّر أفكاره ولا أفكار جمعيّته في جمع «الخردة والسلطة ومضرّة الناخبين»، والعجيب أنّ نفس الناخبين يصوّتون في كل مرّة، ونقول لهم «بصوتك تقدر... تبلع القهر»!

لا تتذمّر يا ناخب، فأنت من انتخبت من يضرّك ويستفرد بخيرات البلد دونك، ويمرّر كل ما تريده السلطة، بل أكثر من ذلك، ويرفض كل ما تطمح إليه أنت بمعيّة أهلك، ففي النهاية هو يفوز وأنت تصوّت وتخسر، ويخسر أبناؤك وأحفادك من بعدك!

ولنراجع معك ماذا أنجزت هذه الموديلات السابقة للمواطن، فقليلٌ من كثير ميزانية النفط (على قولة المعاودة)، الذي انسحب ونحن نبارك له مسبقاً انسحابه واحتمالية وصوله إلى منصب أفضل، بعد 12 سنة من معاناة المواطن، فهو النائب الوحيد الذي تكلّم عن فرقية أموال النفط الضائعة ولكن خارج مجلس النواب، ولم نجده يا ناخب يجلجل ويصوّت تحت قبّة البرلمان بإرجاع هذه الأموال، واستجواب وزير المالية، أو محاسبة الحكومة، لأنّ أموال النفط تقدّر بعشرات المليارات، ولو صبّت في صالح المواطن لاغتنى البحرينيون الأصليون والجدد!

أما الإنجاز الآخر، فتذكّر يا ناخب وتذكّر قبل الإدلاء بصوتك، بأنّ هؤلاء النوّاب اقتطعوا من لحمك لتقاعدهم، فأنت تعاني ضنك المعيشة ومرارة الحياة، وهم في 4 أو 8 سنوات يحصلون على الـ 80 %، ماذا قدّموا لك يا متقاعد؟ هذا هو ديدنهم بالنسبة لك يا «مواطن»!

ناهيك عن أموال ألبا/ ألكوا، مليارات الدولارات ذهبت هباء منثوراً، ومجلس النواب يا من انتخبته صمتَ صمت الأصنام، وما أكثر الأصنام التي نشاهدها بلحية أو بدون لحية، أو تعلم أنّ هذا الفساد لو تم توزيعه على كل أسرة بحرينية، لنالها نصيب عشرين ألف دينار (20000 دينار) على الأقل، ولا تنسَ صمت هؤلاء عن حقوقك وأنت تختار المترشّح، إن كنت ستكون سلبياً عن حقوقك فتصوّت!

وأخيراً، وحتّى لا نكرّر كلامنا في نواب البرلمان السابق، تذكّر يا ناخب البعثات تذهب لمن، وأراضي الدولة تُعطى لمن، وأيضاً الإسكان يسلّم لمن، والصحّة مكتظّة بمن، أمّا راتبك فقد عجزوا عن زيادته 1 %، والمضحك أنّهم اليوم يريدون صوتك ويتشدّقون بالوطنية، وما أكثر الذين يتشدّقون هذه الأيام بالوطنية!

من يدّعي التصويت من أجل الوطنية، نقول له بأنّ الوطنية تعني حب الوطن وتعني العدالة، واختيار مجلس نيابي قوي كمجلس 73، ذلك الذي يستطيع انتزاع حقوق المواطن، ووضع الوزير على منصّة الاستجواب للمصلحة العامة، وفتح ميزانية الدولة بكل شفافية، وبكل «فلس يطلع وفلس يدش»، حتى يستطيع رفع كرامة ومعيشة المواطن المُذَلّ حالياً، أسوة بدول الخليج الأخرى.

الوطنية يا إخوتي بأن يحاسب المجلس الحكومة إذا لم تراعِ مصالح المواطن، ويشكر الحكومة إن اهتمت بحقوق المواطن ورفعة شأنه، هذه هي الوطنية التي نعرفها ويعرفها الأحرار، الذين لا يخشون في الحق لومة لائم من أجل الوطن.

وإذا أردت التصويت أو عدم التصويت يا «ناخب»، فأنت حر، لكن بصوتك تقدر أن تغيّر وبصوتك أيضاً تبلع القهر، هذا القهر الذي لا ينتهي إلا بانتهاء عمر البحريني «الغلبان»، ذاك الذي يشقى بنوها والنعيم لغيره... كأنها والحال عين عذاري ...

2014/10/01

شهادتين في مجال الإعلام الرقمي من بين ٣٠٠ مشروع




ولله الحمد حصدت شهادتين في مجال الإعلام الرقمي من خلال مشاركتي بمشروعين مقابل ٣٠٠ مشروع منافس  في معرض ليزر لطلبة الإعلام الرقمي على الرغم من أنني طالب في قسم الدعاية والإعلان ، الفرصة اللطيفة أتاحت لي فرص جديد سوف أعمل بكل جهد على إستغلالها في سبيل إنجاز جديد يرضى به الله تبارك وتعالى و يفخر به والداي وأخدم فيه وطني العزيز . 




صورة مع الأستاذ خميس المقلة - رئيس جمعية المعلنيين البحرينية


صورة مع الفنان يحي والأخت ممثلة شكرة زين للإتصالات

2014/08/11

المثالية!

يتغير الزمان وتتغير الأحوال وقد يتغير الحكام والأنظمة الهرمة التي كلما شهقت دمرت القرى بالغبار. لكن هذا التغير العجيب حول الأشخاص من البساطة والهدوء والحنية إلى الغرور المثالي ، فالبعض يظن نفسه دكتور والبعض يظن نفسه عالم وأنا أظن نفسي كاتب وأنت تظن نفسك قارئ وهكذا.



يسألني أحد الأصدقاء ماهي المثالية ؟ وأول ماتبادر في ذهني هل هذه الكلمة كلمة إيجابية أو سلبية؟ فتبادر لذهني ومرة ثانية هل كل شيء سلبي ضار ؟ لاأعلم ، لكن ظلت ذاكرتي تتذكر ذالك الدرس الذي قدمه أحد مدربي القيادة ( هابين هبه  هالأيام ) حينما قال: إذا وددت العيش في المثالية عليك أن تعتمد على جمع الصور التي تفضلها لمستقبلك القادم وبعد جمعها تلصقها على لوحة كبيرة تعلقها في غرفتك ! ( شخباري ) .

لماذا يامدربنا المحترف؟ قال : سيصبح المستقبل واضح أمام نصب عينيك فكلما قمت أو رقدت إقترب المستقبل إليك . بغض النظر عن ماقاله مدربنا اللطيف إلا أننا مازلنا في دوامة السؤال ، ماهي المثالية ؟ هي مصطلح نرجسي يعود إلى كلمة مثال وهي وصف لكل ماهو كامل في بابه ( شلون يعني ؟ ) أي أن الطالب المجتهد هو مثال للعلم وهكذا .

بعيداً عن اللغة العربية وقواعدها ( الفنتك ) فالمصطلح فلسفي بحت والبعض يعتبره صوفي ( شدخل ) إلا أن هذه الكلمة تعني التطوير ، نعم التطوير كيف يمكن أن نطور مجال معين ليقتدي به الآخرون ويصبح مثال يحتذى به يصل لدرجة راقية معينة تسمى مثالية ، البعض بالفعل بلغ هذه الدرجة والبعض مازال في بداية السلم ولكنه ظاهرياً يود أن يحظى بكرامات هذه الدرجة .

المسألة بحاجة للصدق من الذات مع إعتراف واضح وصريح بجميع النقاط من الجنوب حتى الشمال ، كي يتمكن الفرد من تحقيق المثالية الإيجابية المطلوبة . من بعد الصدق يبدأ الإجتهاد في العمل والعلم والمجتمع والتطوع والأسرة و الخ حتى نحقق نوع أو أكثر من المثالية المطلقة حيث قسمها العلماء إلى عدداٍ من الأنواع ومنها المثالية الموضوعية والمادية والظاهرية والنوعية والواقعية واللامادية (  وماراح انخلص على هالسالفة ؟ ) بحكم أن العلماء والباحثون أحياناٍ يتناقضون في تقسيم المعطيات .

ينتابني إحساس أننا لم نتوصل لنتيجة دقيقة ، لكن هذا المثال قد يفك شفرة الجريمة ، لو عدنا للمثالية في المجال السياسي فلا يمكن لهؤلاء الحكام ( مع كل الإحترام ) ولا لهؤلاء النواب والسياسييين والدبلوماسيين من تأسيس دولة كدولة الإمام علي عليه السلام أو جمهوية كجمهوية أفلاطون  و مثال آخر في علم الجمال، يعتبر أن الجمال مثال لايمكن صناعته إلا بالطبيعة ولا يمكن للبشر صناعته وغيرها . 

2014/07/08

تجاربي في التصوير



رمضان كريم

واشرقت الشمس بعد فصل طويل من الشتاء المظلم والقاسي , واستيقظت على أصوات الأحبة فأحدهم يقول أهلااً صديقي وآخر كيف حالك أخي وأخرى تقول حبيبي , جميل أن تسمع من الناس وان تعرف مايجول في خاطرهم , فالتجربة الشخصية الراقية تحتاج إلى بناء متين على أسس واقعية لا من باب المجاملة أو من باب ( خله يصدق روحه ) .

لكن الغريب العجيب في طبيب يداوي جراحات الناس ولا يعلم ما هو دوائه ولا حتى يجد من يضمد جروحه , وهذه العلة منتشرة في أغلبية البشر فلا المحامي يدافع عن نفسه ولا الطبيب يعالج جرحه. وكأنما العالم إنقلب على عقبيه .

رمضان كريم وكل عام وأنتم بخير