بعون من الله وبعد جهد جهيد أنهيت دراستي الجامعية بدرجة الباكلريوس وها أنا أبحث عن مأوى في مجال دراستي كي أبدأ قصة عشق بيني وبين عملي الجديد وكلي أمل بما يكتبه الله لي ، ولكني أسأله اللطف .
٦ سنوات في الجامعة شيء مخزي للأمانة لكن لن أنسى أن هذه الست سنوات العجاف منها نصف سنة خسارة ، ومن وضعني في خسارتها الأستاذ الفاضل الدكتور إبراهيم جناحي رئيس جامعة البحرين الذي وقع على ورقة استبعادي من الجامعة بحجة إحتجاجات ٢٠١١ . لن أنسى مافعله الأستاذ الفاضل ومن دون أي نقطة تدل على أني كذا وهكذا ! .
أخيرا رغم الفصل التعسفي ورغم التأخير ها زنا أرفع الرأس متفوق في تخصصي ، وكما قلناها مسبقاً إعلامي وغصبا عليهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق