في صباح الأمس إستيقظت أذني على ضوضاء خبر حزين، وهو اعتقال أحد الأحبة من منزله من دون أن تكون عليه تهمة معينة.
كنا متفقين صباح اليوم في العاشرة أن نخرج معاً، فكانت ردة فعلي أنه مازال نائماً وعند العاشرة سأتصل به كي أيقظه كما اتفقنا ...
لكن للأسف لا جدوى من اتصالي ..
الله يفرج عنك أحمد والله ينتقم من كل ظالم على وجه الأرض ..
Published with Blogger-droid v2.0.4
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق