نعيش في هذه الحياة ونرتكب أحمق السلوك وأسوئها ولكن لا نشعر , وننظر الى هذه الأفعال الذميمة على انها محطة خير وصفة حميدة في ذاتنا ولكن عندما نراها او نستشعر بها عند الغير نظل في ضوضاء الحديث عنه وكأنه الشيطان ’ فنلقي عليه أشد النظرات والكلمات تجريحا به وبهذا نحن لا نعلم أننا قد جرحنا شيئا من رقة قلبة ومشاعره ।
إذا متى سنعلم أنه مانقوم به هو شبيها لمايقوم به غيرنا من فعل ذميم ومتى سنعلم أن الذي قد جرحناه نحن بأشد الحاجة لنصيحة بيضاء من فمه ।
هناك تعليقان (2):
يعطيك العافيه أبو ليث..
مبدأ الـ Carma = لكل فعل رده فعل
بمعنى: كل ما أحد يسوي حاجه زينه سواء حقه أو لغيره.. تصير له حاجه زينه.. سواء منه أو غيره, بالمقابل.. كل ما تسوي حاجه شينه تصيدك حاجه شينه.
من هالمنطلق.. أي أحد يقدر يعرف اذا كانت الأشياء اللي يسويها زينهأو شينه.
اهني الواحد يقدر يعرف انه يسوي اشياء غلط " من الأشياء اللي تصير حقه "
وإذا الواحد وصل لهالنقطه.. لازم يفكر outside the box .. يفكر خارج الصندوق.. يعني يقعد بروحه في المكان اللي يحب يفكر فيه وفي الظروف اللي يبيها.. ويحاول يكشف عن نفسه.
هذا الأساس اللي الواحد لازم يمشي عليه عشان يعرف روحه صح.
تحياتي حبيبي
كلك ذوووق خياط على التعليق ونتمنى تواجدك بشكل أكبر
إرسال تعليق